جود ليس مجرد لاعب موهوب، بل قدوة في تطور اللاعبين

جود ليس مجرد لاعب موهوب، بل نجم صاعد يتمتع بصفات نادرة لمن هم في مثل عمره.

من لمسته الأولى، يُظهر نضجًا استثنائيًا، ويلعب بعقلية ووعي يتجاوزان عمره. لديه قدرة مذهلة على اتخاذ القرار المناسب في اللحظة المناسبة، ويقرأ المباراة بانبهار.

تشمل أبرز نقاط قوته:

• اتخاذ قرارات سريعة: لا يتردد، يعرف متى يمرر، ومتى يراوغ، ومتى يسدد.

• اللعب بكلتا القدمين: يُجيد التحكم بالكرة بكلتا القدمين، ما يمنحه مرونة وخيارات أكثر في الملعب.

• مهارات فنية متقدمة: يُراوغ بثقة وذكاء وأناقة.

• حضور قوي في الملعب: يلعب بثقة ويُظهر صفات قيادية مبكرة.

• التمركز والحركة: يتمركز ويتحرك كأنه لاعب أكثر خبرة.

باختصار، جود قدوة لكل من يسعى لتطوير نفسه كلاعب.

جود يمتلك جميع مقومات النجومية، وإذا استمر في بيئة داعمة، وحافظ على تواضعه، واستمر في التعلم، فمستقبله مشرق

أكثر ما يميّزه: قراءته للملعب قبل استلام الكرة

جود لاعب وسط هجومي يجيد استخدام قدمه اليسرى بالفطرة، ويتمتع بتحكم استثنائي في الكرة وكذلك برؤية ثاقبة.

يمتاز بخلق الفرص في المساحات الضيقة والتفوق في المواجهات الفردية باستخدام مراوغات متنوعة.

يجمع بين لمسة أولى سريعة وتسديد دقيق وسريع، ما يجعله تهديدًا دائمًا لمرمى الخصم.

واحدة من أبرز سماته هي قراءته للملعب قبل استلام الكرة، وهي سمة نادرة في مثل عمره.

جود لا يلعب لنفسه فقط، بل للفريق. يحب التمرير وصناعة الأهداف أكثر من تسجيلها أحيانًا.

أسلوبه، توقيته، وتحكمه بإيقاع اللعب يمنحونه حضورًا فريدًا.

وقبل كل شيء، شغفه، تحديه للصعوبات، وتحسنه المستمر يُظهر إمكانياته وشخصيته القوية

اليُسرى الذهبية

جود يُجسد فعلاً معنى اسمه: العطاء.

هو من أكثر اللاعبين التزامًا بالعطاء الكامل في الملعب.

جمال الكرة بين قدميه يخطف الأنظار. فهو يمتلك قوة داخلية تشعرك بأنه قادر على مواجهة 11 لاعبًا بمفرده.

يسعى دائمًا للكمال، ويرغب في تنفيذ كل شيء بأعلى جودة ممكنة.

لكن ما يُميزه بحق هو شغفه بالتعلم والتطور الدائم.

يُنفذ التعليمات بإتقان، ولكن ما يجعله مختلفًا هو إبداعه وذوقه الخاص — اللمسة التي تمنحه كاريزما فريدة.

أُحب أن أطلق عليه " الساحر بقدمه اليسرى"، لأن قدمه اليسرى ترسم سحرًا في الملعب.

تابع يا بطل! الوصول للقمة سهل، أما البقاء عليها فهو التحدي الحقيقي.

الإصرار والانضباط والدافع المستمر

أنا مدرب في أكاديمية باريس سان جيرمان بالكويت، ولن أنسى اليوم الذي رأيت فيه جود لأول مرة خلال مباراة ضد فريق إيطالي.

حتى في ذلك الوقت، كانت مهاراته في مستوى آخر تمامًا.

منذ ذلك اليوم، حظيت بامتياز تدريبه ومتابعة نموه. تحوّله من موهبة واعدة إلى لاعب محترف هو أمر ملهم.

يستمر في إدهاشي بعزيمته وانضباطه وشغفه بالتطور.

بالنسبة لي، جود ليس مجرد لاعب. أعتبره أخًا أصغر.

وأؤمن أنه بعقليته وشغفه سيحتل مكانة عظيمة في عالم كرة القدم.

يتدرّب بعزيمة، يُنصت باهتمام، يتطوّر باستمرار، ويعطي كل ما لديه في كل مرة

جود لاعب وسط هجومي أعسر بالفطرة، يتمتع بتحكم استثنائي، وسرعة في اتخاذ القرار، وقدرة نادرة على قراءة المباراة قبل استلام الكرة.

مراوغاته، رؤيته، وإبداعه يمنحه قدرة على التألق في المساحات الضيقة والمواقف الفردية، مما يجعله صانع لعب وهدّافًا في الوقت نفسه.

يلعب بنضج واضح، فهو يُشرك زملاءه، يصنع الفرص، ويتحكم في نسق اللعب.

سواء لعب كصانع ألعاب أو كمهاجم وهمي، جود يُقدم الذكاء، والمهارة، والروح الجماعية.

ما يجعله مميزًا هو عقليته، فهو يتدرب بهدف، يصغي، يتحسن باستمرار، ويعطي كل ما عنده.

لاعب يمتلك الموهبة والشغف. إنه النوع الذي يحلم به كل مدرب

قدراته التهديفية ووعيه التكتيكي يمنحانه مقوّمات المهاجم المثالي

أظهر جود إمكانات رائعة وذكاء كروي خلال وجوده بالأكاديمية.

لديه فهم ممتاز للعبة ورؤية ميدانية تمكّنه من قراءة اللعب وتوزيع الكرة بدقة واستباق الفرص.

يتطور بدنيًا بشكل ملحوظ. قوته البدنية تتقدم، ويستخدم جسده بذكاء في الالتحام مع الخصم.

هذا التطور البدني، مقترنًا بوعيه ومهاراته الفنية، يعزز قدرته على الاحتفاظ بالكرة وخلق المساحات لزملائه.

يمتاز بلمسة أخيرة هادئة، تمركز ممتاز، واتخاذ قرارات صائبة أمام المرمى.

يمتلك جميع الأدوات ليُصبح مهاجمًا من الطراز الرفيع.

كما أن إبداعه وقراراته يجعلانه مرشحًا قويًا للعب كصانع ألعاب هجومي

ما يميّز جود هو توازنه بين المهارة الفردية واللعب الجماعي

كان من الرائع تدريب جود في أكاديمية باريس سان جيرمان بالكويت.

رغم صغر سنه (9 سنوات)، أظهر مهارات تقنية متقدمة، وشعورًا طبيعيًا بالكرة، وفهمًا للمساحة والإيقاع.

جود ليس فقط موهوبًا فنيًا، بل ذكي جدًا في قراءة المباراة.

يُقرّر ويتمركز بذكاء، ويدعم الهجوم والدفاع.

أخلاقياته وانضباطه في التدريب والمباريات لا تتماشى مع عمره فقط — بل تفوقه.

ما يميّزه حقًا هو توازنه بين المهارة الفردية والروح الجماعية.

يساهم في الدفاع بتركيز، ويُبدع في الهجوم بوعي.

إنه لاعب متكامل وناضج.

إذا واصل العمل الجاد، وتواضع، واستثمر في تطوير نفسه داخل وخارج الملعب، فأنا متأكد أننا سنراه في أعلى مستويات الاحتراف.

يمتلك مهارات فنية طبيعية، قدرات بدنية ممتازة، وتوزيع جيد للكرة

ترك جود انطباعًا رائعًا خلال أول موسم لنا في دوري Leagoo.

لديه مهارات فنية فطرية، قدرات بدنية قوية، وتوزيع دقيق للكرة.

استمر! أتمنى لك كل النجاح والتوفيق.

جود مثال لتطوير المواهب: يبدأ بالاكتشاف المبكر، وينمو بالرعاية، ويبلغ قمته بالتألّق

كان جود من أولئك اللاعبين النادرين الذين تعرفهم من أول لمس للكرة.

أتذكر اليوم الذي رأيته فيه — طفل صغير يجيد استخدام القدم اليسرى، لكن بشرارة مميزة. علمت أنه ليس مجرد لاعب أكاديمية آخر.

قررت حينها أن أقدمه لعالم الأندية.

كنت أول من منحه فرصة الانضمام إلى نادٍ في الكويت، وأفتخر بذلك.

منذ ذلك الحين، لم يتوقف عن التطور.

رؤيته، إبداعه، وحبّه للتعلم يتجاوز عمره.

اليوم، أراه وأشعر بالفخر. لقد أصبح اسمًا معروفًا لكل مدرب في الكويت . وهذه مجرد البداية.

تابع طريقك يا جود! المستقبل مشرق أمامك.

يمتلك مهارات قوية وحسًا عاليًا في التمركز داخل الملعب

جود شاب يتمتع بانضباط استثنائي.

يتمتع بمهارات فنية قوية، وإحساس ممتاز بالتمركز في الملعب، ما يجعله فعالًا في كل مباراة.

ولاؤه وعدله مع زملائه وخصومه يجعله قدوة.

سرعة قراءته للعبة، مقترنة بلمسته الأولى، تمنحه قدرة فريدة على اتخاذ القرار السليم بسرعة.

أنا واثق بأنه سيحقق أهدافًا كبيرة.

أتمنى له التوفيق في رحلته، وآمل أن يُحقق حلمه بالاحتراف.

جود يُظهر كل صفات المهاجم الواعد: الهدوء، حب التهديف، والتطور الفن

واصل جود تألقه كمهاجم/جناح، محققًا تقدمًا رائعًا في المهارات، وفهم اللعب، والحس الهجومي.

• الإنهاء: هادئ أمام المرمى، ويتطور في الدقة والقوة.

• التحرك: يتحرك بذكاء دون كرة، ويبحث عن المساحات.

• التجاوب: يُصغي، يُطبّق الملاحظات بسرعة، ويحافظ على عقلية إيجابية.

• اللعب الجماعي: يُمرر ويُساند زملاءه.

• الاجتهاد: يُعطي أقصى ما عنده في التدريب والمباريات.

ملاحظة المدربة: خلال فترة تدريبي له، أظهر جود مهارات رائعة وعمل بجد في التمارين والمباريات.

لديه موهبة حقيقية في كرة القدم، وأنا واثقة أنه سيصل إلى أعلى المستويات.

استمر باللعب بثقة، وتعلّم من كل مباراة — سواء سجلت أم لا. أنت على الطريق الصحيح!